نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
2,664 نتائج ل "قصص القرآن"
صنف حسب:
القيم التربوية لمشاهد القصص القرآني في التصوير الفارسي
تناول البحث الحالي (القيم التربوية لمشاهد القصص القرآني في التصوير الفارسي)، بدراسة القيم التربوية في التصوير الفارسي للمدة الزمنية (812 ه/1410 م -1014 ه/1606 م). لذا سعت الباحثة في الفصل الأول إلى توضيح مشكلة البحث التي تحددت بالإجابة على التساؤل الاتي: \"ما هي القيم التربوية لمشاهد القصص القرآني في التصوير الفارسي؟\"، ومن ثم أهمية البحث والحاجة إليه، فضلا عن هدف البحث الذي تمثل بالآتي: \"تعرف القيم التربوية لمشاهد القصص القرآني في التصور الفارسي\"، ثم ختمت الباحثة الفصل المذكور بتحديد المصطلحات التي لها علاقة مباشرة بعنوان البحث وأهدافه. أما الفصل الثاني فقد تضمن عرضا للإطار النظري والمؤشرات، فجاء متكونا من بحثين؛ ثبت في المبحث الأول القصة القرآنية أهدافها وخصائصها. أما المبحث الثاني فقد تناول الخصائص الفنية للمدرسة الفارسية الإسلامية. ولقد اختص الفصل الثالث برصد مجتمع البحث والأداة التي شملت جمع للمعلومات، فتم اعتماد عينة منه بطريقة قصدية، وقد بلغت (5) أعمال تصويرية غطت حدود البحث باعتماد المنهج الوصفي التحليلي لتحليلها على وفق محاور أداة التحليل التي اعتمدتها الباحثة. أما الفصل الرابع فقد ضم نتائج البحث التي جاء من ضمنها: 1-لقد جسد المصور الفارسي مشاهد القصص القرآني المتضمنة الإعجاز الإلهي منها، كونها باكورة فياضة من القيم التربوية الهادفة في بناء شخصية الفرد المسلم الدينية والأخلاقية والاجتماعية والمعرفية، الذي ظهر في نماذج عينة البحث كافة. 2-اعتمد المصور الفارسي للتعبير عن الدلالات القيم التربوية في مشاهد المنمنمة بتجسيد أحداث القصة بأساليب متنوعة لتقترب من مضمون النص القرآني، فاعتمد الأسلوب الواقعي الذي ظهر في كافة نماذج العينة، والأسلوب الخيالي كما في نموذج عينة (2، 4). والأسلوب الرمزي في نموذج العينة (2). ومن ثم الاستنتاجات التي ظهرت بها إمكانية تحقيق أهداف البحث بالأداة التي صممتها الباحثة، منها: 1-إن اختيار المصور الفارسي قصة واردة من النص القرآني كونها حقيقة لا خيالا موضوعا لمشاهدة التصويرية، أسلوبا ذكيا منه في تسليط الضوء على القيم التربوية الهادفة المستخلصة من القصة، كون القصة فنا أدبيا يؤثر بالمتلقي، ومن ثم تؤثر إيجابا في تربيته وتقويم سلوكه.
من دلالات المكان في قصص القرآن
تحاول هذه الدراسة أن تميط اللثام عن بعض دلالات المكان الكامنة في سورة الكهف باعتبارها نموذجاً فريداً من نماذج القص في القرآن الكريم، ويرتبط عنوان الدراسة بمضمونها؛ إذ يشير إلى \"بعض\" دلالات المكان ويتخذ منه مجالاً للبحث والدراسة، مسلطاً الضوء على دوره وأثره ودلالاته، غير مُغْفِل دور العناصر الأخرى؛ من حيث تبادل العلاقات بين المكان وغيره من عناصر السرد، وبيان الدلالات والإيحاءات المكانية من خلال النص وبِناه العميقة، إضافة إلى بيان دوره من خلال التقاطبات أو الثنائيات المكانية الكاشفة عن الدور المكاني من خلال تعارضاته المختلفة؛ فتنوع الخط البياني لتقاطبات المكان وتأرجحه بين الصعود والهبوط، أو كثرة الورود وقِلَّته في قصص سورة الكهف أكسبها قدراً هائلاً من التشويق والإثارة التي تجعل قارئها أو المستمع إليها لا يمل من قراءتها ولا من الاستماع إليها. إن تعدد الأمكنة في قصص سورة الكهف وتنوعها، وظهورها أو تواريها قد خضع لمقتضيات أحداث القصة وغاياتها التي تعتمد حبكة تقوم على الترابط المتين بين أجزائها لتبليغ الرسالة الدينية، وهو ما جمع بين خيوط الأمكنة في تلاحم مكاني رصين، فانضمت أمكنة القصة الواحدة، وانتظمت أمكنة قصص السورة الأربع في خيط دلالي واحد جمع وشائجها. كما ألقت الدراسة الضوء على الأغراض الدينية والرؤية الفنية للتوظيف المكاني في سورة الكهف في محاولة للكشف عن أثر حضور المكان وغيابه في بنية السرد في قصص تلك السورة؛ إذ إن حضور المكان وظهوره كان لغاية وقيمة، كما أن غيابه وتواريه كان لغاية وقيمة أيضاً.
مناهج المفسرين في تفسير القرآن الكريم وإشكالية التفسير بغير المأثور
اهتم المسلمون في تفسير القرآن الكريم اهتمامًا. كبيرًا وعنوا به عناية بالغة وذلك لتوضيح مراد الله تعالى من كلامه، وتعددت مناهج المسلمين في تفسير القرآن الكريم ويمكن إجمالها في ثلاث مدارس أساسية هي: 1- مدرسة الأثر أو التفسير بالمأثور. 2- مدرسة الرأي. 3- مدرسة اللغة والبيان ويعد التفسير بالمأثور من أوثق مصادر التفسير وبالأخص ما أثر من القرآن الكريم من بيان معاني بعض كلماته أو تفصيل ما أجمل أو تخصيص ما عمم وغيرها من وجوه التفسير القرآني وكذا المأثور عن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) وأهل بيته وفي مقدمتهم الإمام علي (رضي الله عنه). كون القرآن الكريم نزل في بيوتهم وكون الله جل شأنه أمر بسؤالهم، أما بالنسبة للتفسير بالرأي فقد تواترت الأخبار على حرمته والنهي عنه كما أنه خلق مشاكل كبيرة في التفسير بل أحدث أخطاء جسيمة في العقيدة منها تجرؤ بعضهم إلى إنكار حقائق القصص القرآنية واعتبروها لا تبالي بعرض الحقائق التاريخية بقدر ما يتوجه إلى العبرة والعظة. لذلك فاذا اعتمدنا اللغة مجردة في التفسير فإن غاية ما يمكن الوصول إليه من ذلك هو القشر دون اللب من المعنى. لذلك لابد من اعتماد المأثور سواء من القرآن الكريم نفسه أو عن غيره ممن أثر عنهم التفسير بعد التأكد من صحة السند للوصول إلى التفسير الصحيح للقرآن الكريم.
النص القرآني وعلامته القصص
خلفية هذا البحث هو دراسة الإرث القصصي القرآني دراسة حضارية اعتمادًا على مقاربة حديثة، وبآليات تمكننا من التعامل مع تراثنا تعاملًا نقديًا من خلال استجلاء مواطن التنوير، وإبراز الطاقة الكامنة فيه، وترك ما سواه. وذلك بطريقة تدفعنا إلى التقدم، واستقراء واقعنا على ضوء القص القرآني، في حركة تفاعلية تمتد بين وعينا المعاصر وأصوله هذا الوعي في تراثنا. وذلك انطلاقًا من النص التأسيسي-القرآن الكريم-وعبر التأمل في السرد القصصي القرآني وتأثيراته على السامع والمتلقي مفهمة وقصدًا.